حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

الاسلام يغزو المانيا

هؤلاء الالمان كلهم اسلموا


بعدَ أحداثِ سبتمبر 2001م في أمريكا، وخلالَ السنواتِ الماضية، تكالبت بعضُ وسائل الإعلام في أوربا وأمريكا على تشويهِ صورة الإسلام وإظهارهِ بمظهرِ الخطر الداهمِ على أوربا والعالم بأسره
والمسلمون في ألمانيا على رأس من ناله هذا التشويهُ المتعمَّد للإسلام، لاكنهم يزدادون بكثافة ولله الحمد ويطبقون دينهم العظيم كما امر رسول الله صلى الله عليه وسلم

اخوان جدد

يعيشُ اليوم أكثر من 4 مليون مسلم في ألمانيا، طبقا لآخر التقديرات الرسمية، ومعظمُهم من ذوى   
الأصول التركية، والآخرون من العراق والسعودية ومصر ونيجيريا، ومن دول آسيوية؛ مثل الهند وباكستان وسنغافوره وماليزيا، بدأوا في الوصول إلى البلاد لملء الفجوات في أسواق العمل في ألمانيا الغربية وبرلين الغربية في الستينيات وأوائل السبعينيات من القرن العشرين.

ففي المدة الممتدة بين عام 1955 وعام 1990م، حَمَلَ ما يربو على عشرين مليون شخص من مختلف دول العالم، حقيبةَ السفر إلى ألمانيا. وكانت ألمانيا قد شعرت بحاجة ماسة في منتصف الستينيات إلى الاستعانة بعدد من العمال الوافدين لسد الثغرة التي نشأت في سوق الأيدي العاملة. وتعاقدت الحكومةُ الألمانية الاتحادية في ذلك الوقت مع حكومات إسبانيا وتركيا ويوغسلافيا السابقة وتونس والمغرب والبرتغال، الأمر الذي تبعه وفودُ جماعات كثيرة من العمال الذين استقروا بعد ذلك مع عائلاتهم، التي توسعت توسعا سريعًا في المدن مثل برلين وفرانكفورت ودوسلدورف وفيسبادن وكولون.

ثم بدأ الألمان أنفسُهم يعرفون الإسلامَ ويُقبلون عليه، فهناك الاف الألمان اعتنقوا الإسلام مؤخرا.

شرطيان المانيان يحملان راية الاسلام وسط المانيا

وموقفُ الدولة الألمانية من المسلمين يحددُه الدستورُ الألماني الذي يعترفُ بجميع الأديان، ويضمن حق ممارسة الدين والعقيدة لكل إنسان، ويُمكن الطوائفَ الدينية أن تحصل على مميزات اجتماعية تمكنها من المشاركة في مجالس مراقبة الإعلام، وإنشاء المؤسسات التعليمية، وغير ذلك.. إلا أن المؤسسات الإسلامية في ألمانيا لم تتقدم بطلب للحصول على صفة مؤسسة الحق العام، وهذا لا يحجب عنهم من ناحية الأصل الحقوقَ الأساسية المنصوص عليها في الدستور، ولكنهم يواجهون صعوباتٍ كبيرةً لتحويل هذه الحقوق النظرية إلى واقع عملي، إذ يجدون معوّقاتٍ كثيرةً عند بناء المساجد، ولا يزالون يكافحون منذ سنوات كثيرة لإدخال مادة الدين الإسلامي في المدارس مساواةً بالطوائف الأخرى، وتعاني المرأة المسلمة تضييقًا شديدًا في توظيفها وسائر الحياة الاجتماعية.

كما يعاني مسلمو ألمانيا نوعًا من رفض القبول في المجتمع الألماني لأسباب كثيرة، بعضها معروف والآخر مجهول، برغم أن عددهم زاد في العقود الأربعة الماضية إلى ثلاثين ضعفًا ليبلغ حاليًا أكثر من اربعة ملايين مسلم كما ذكرنا. 

المان اسلموا

وما زال مسلمو ألمانيا يطمحون إلى الحصول على امتيازات يضمنُها لهم الدستورُ الألماني الذي ينص على حرية العبادة. ففي هذه المرحلة التي تجيء بعد كثير من الإنجازات التي حققها المسلمون بالتعاون مع المسئولين الألمان في الولايات وعلى مستوى عموم الدولة الألمانية، يصرون على انتشار تلقين دروس الإسلام في المدارس الألمانية، وتشير الإحصائياتُ إلى أن نحو 570 ألف طالب وطالبة في المدارس الألمانية محرومون من تلقي دروس عن دينهم الإسلام

وتتعرض مدارسُ القرآن في برلين باستمرار لانتقاداتٍ من جهات ألمانية تتهمها بالذهاب إلى أبعد من تحفيظ القرآن والشروع في إقامة شقاق مع المجتمع الألماني. 

كما تتعرض المساجد في المانيا للحرق والتدمير من طرف النازيون الجدد الذين اصبحوا يعادون المسلمين بدل اليهود واعتداءات من طرف السلطات الالمانية

اقرا ايضا الاعتداء على المساجد بالمانيا

لاكن المسلمين في ألمانيا ولله الحمد يتزايدون رغم التحديات
ويقومون بتطبيق دينهم كما امر القران والسنة ويدعون الى الله على بصيرة كما نرى في هذه الاشرطة واصبحت المسلمة هناك هكذا كما نرى في هذه الصورة بينما اصبحت المسلمة في بلادنا العربية هكذا كما نرى 


فسبحان الله



ولقد فرحنا كثيرا بانشار الاسلام في المانيا

الاسلام يغزو المانيا



المان اسلموا



يدعوا وسط المدينة الى اعتناق الاسلام



مسلمون جدد



فضائح العلمانية



الماني يهدم أساس المسيحية في دقيقتين

الله اكبر



ليعلم الالمان يان الاسلام يعلو ولا يعلى عليه