حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

الاسلام يحرم الظلم،العنصرية والمحرقة



كلنا يعلم بان الاسلام يحرم الظلم، وان الله عز وجل قد حرم الظلم على نفسه فبل ان يجعله بيننا محرما، وان الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته، وكلنا يعلم بان الاسلام يحرم العنصرية، فقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته في وسط ايام التشريق انه قال: " ياايها الناس الا ان ربكم واحد واناباكم واحد الا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لاحمر على اسود ولا لاسود على احمر الا بالتقوى، ابلغت، قالوا بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال أي يوم هذا قالوا يوم حرام ثم قال أي شهر هذا قالوا شهر حرام ثم قال أي بلد هذا قالوا بلد حرام قال فان الله قد حرم بينكم دمائكم واموالكم واعراضكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا، ابلغت، قالوا بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال ليبلغ الشاهد الغائب " ،  والاسلام يحرم المحرقة، وحتى في حالة حرب فانه يحرم حرق العدو بالنار، حدثنا سعيد بن منصور حدثنا مغيرة بن عبد الرحمان الحزامي عن ابي الزناد حدثني محمد بن حمزة الاسلمي عن ابيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم امره على سرية خرج فيها وقال : "ان وجدتم فلانا فاقتلوه ولا تحرقوه فانه لا يعذب بالنار الا رب النار ".