حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

المانيا أكثر الدول عنصرية وعداء للمسلمين في العالم

حسب تقرير منظمة الأمم المتحدة
العنصرية تعود لتعادي المسلمين بدل اليهود



الألمان يخشون ماضيهم النازي، ولكن جزأ كبيرا من السكان أيضا، تفخر بماضيها النازي، مرددين أناشيد  من ألمانيا النازية في الحفلات والحانات (مثل تلك الشائعة في نورمبرج) بالإضافة أيضا إلى العديد من الهجمات على المسلمين، والأتراك على وجه الخصوص. وهذا يأتي من الهجرة التركية إلى ألمانيا، والسياسة الألمانية عن طريق منع تركيا من الولوج إلى الاتحاد الأوروبي، باعتبارها واحدة من الحجج، فقط لأنهم مسلمين
إن موضوع العنصرية موضوع يجب تناوله بجدية تامة،فالنازيون يضغطون بكل ما في وسعهم وبكل عنف ،على الساميين ابتداءآ من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ والمعوقين؛سواء بشكل سري كالتهميش والحد من إعطاء شهادات الإمتحانات والدبلومات المميزة بالرغم من قوة الذكاء والاجتهاد عند أطفالنا وطلبتنا،ثم نضيف إلى ذلك قضية عدم الإعتراف بشواهد ودبلومات الأجنبيين وإستغلالهم في تشغيلهم بأثمنة جد قليلة في الشركات التي تعير العاملين(Zeitarbeitsfirmen) 

إضافة إلى ذلك عدم تشغيل أبناء الجيل الثالث والرابع والذين هم الآن أبناء الألمان شرعآ وقانونآ؟؟؟؟
ثم عدم تشغيل البنات والنساء المسلمات في المرافق الحية الخ ...

وللأسف الشديد أصبحت هذه المماراسات علنية إلى درجة العنف الممنوع قانونيآ؛كالضرب والقتل والتهديد وجرح قيمة الإنسان دمويآ ومعنويآ وأخلا قيآ ودينيآ..فكثير من الأجانب: تعرضوا إلى الضرب من طرف النازيين،فيأتي البوليس الألماني ويعمل محضرآ لصالح المعتدين لأن لهم شهود كثيرة؟؟؟؟؟ولأن الأجنبي غالبآ ما يكون لوحده أو مع أطفاله أو صديق له..وشهوده قليلون أو ليس معه المال الكافي لتوضيف المحامي؛وبالتالي فالنتيجة هي أن أطفالنا ونساءنا ونحن نتعرض للضرب والقتل وقضايانا محكوم عليها أمام المحاكم بالفشل لأن القانون ألألماني يعتمد في الحكم على الشهود (Zeugen)
.والنازيون يعرفون هذا ويخططون له بجدية وسرية تامة حتى تحقق لنا أن منهم من يحتل مكانات عالية في الشرطة ،وشرطة أمن الدولة

تفاقم مفزع بنظرة الألمان السلبية للإسلام


أعلن 85% من الألمان أنهم منفتحون على أي دين إلا الإسلام
تتصاعد النظرة السلبية للإسلام بالمجتمع الألماني، حيث أعلن 85% من الألمان أنهم منفتحون على أي دين إلا الإسلام، وفق دراسة لمركز بحثي ألماني، أشارت أيضا إلى أن مظاهر العداء للإسلام انتقلت من أطراف المجتمع إلى مختلف طبقاته ومستويات
وكشفت دراسة ميدانية موسعة لمؤسسة بيرتلسمان الألمانية البحثية عن تفاقم مفزع بنظرة المواطنين الألمان تجاه الإسلام، رغم جهود المسلمين القوية للاندماج بالمجتمع الألماني، واعتبرت أن التقارير الإعلامية السلبية لعبت دورا بانتشار الأحكام النمطية السلبية والتصورات العدائية حول الإسلام ومسلمي البلاد.
وذكرت الدراسة أن 57% من الألمان ينظرون إلى الإسلام كتهديد أو تهديد شديد لهم، في حين قال 61% إن الإسلام لا يتلاءم مع العالم الغربي، بينما عبر 45% عن إحساسهم بأنهم باتوا أغرابا في بلدهم بسبب المسلمين، وطالب 29% بحظر هجرة المسلمين لألمانيا.
وتحلل مؤسسة بيرتلسمان -التي تعد من أهم مراكز البحث الألمانية- بشكل دوري في دراستها دور الدين في ألمانيا ودول مختلفة، وركزت الدراسة هذا العام على استطلاع رأي شريحة تعبر عن آراء ألمان من كافة الشرائح والأعمار والمستويات التعليمية والمجتمعية حول محورين، الأول هو رؤيتهم للإسلام إن كان يمثل إثراء أو تهديدا للمجتمع، ودار المحور الثاني حول تأييد أو معارضة المستطلعين لعبارة "الإسلام يتوافق مع العالم الغربي".


تصورات عدائية للإسلام

وكشفت الدراسة عن مفارقة غريبة، وهي اختلاف معدلات رفض الإسلام والنظر إليه كتهديد بين منطقة وأخرى بألمانيا، وأوضحت أن هذا الرفض بلغ قمة مستوياته شرقي ألمانيا ووصل إلى 78% بولاية سكسونيا و70% في تورينغين حيث لا يعيش سوى عدد بسيط من المسلمين.
وذكرت أن أدنى هذه المعدلات بلغت 46% بولاية شمال الراين حيث يعيش أكثر من مليون مسلم يمثلون نحو ربع تعداد مسلمي ألمانيا.
ولفتت الدراسة لعدم وجود فارق بين سكان شرق وغرب ألمانيا في شعورهم بالغربة في بلدهم وسط المسلمين، وقالت إن 46% من أصحاب المؤهلات التعليمية العليا الذين تقل نسبة رفض الإسلام بينهم، اعتبروا أن هذا الدين يمثل تهديدا أو تهديدا شديدا لهم، في حين رأى 40% من ذات الفئة أن الإسلام لا يتوافق مع العالم الغربي.

وصنفت دراسة بيرتلسمان غير الراضين عن حياتهم كأكثر الفئات الرافضة للإسلام بين الألمان، وذكرت أن التصورات العدائية تجاه الإسلام تمثل لهذه الشريحة وسيلة لتفريغ السخط.


أوزوغوز: التطور الإيجابي لمسلمي ألمانيا دحض اتهامهم بالعيش بمجتمع موازٍ 
دور الإعلام

وقالت الدراسة إن التغطيات الإعلامية السلبية أسهمت بشكل كبير في تزايد الأحكام الجزافية المسبقة والتصورات العدائية تجاه الإسلام، حيث ربطت 80% من تقارير ومواد المجلات الألمانية الإسلام بالإرهاب والأزمات العالمية والتعصب الديني واضطهاد النساء ومشكلات الاندماج.
واعتبرت الدراسة أن المساعي القوية لمسلمي ألمانيا للاندماج بمجتمعهم، واعترافهم بمرجعية الدستور وقوانين البلاد لم يكن له تأثير يُذكر على انتشار التصورات العدائية حول دينهم.
وأشارت إلى أن ارتباط مسلمي ألمانيا القوي بدولتهم ومجتمعهم بدا في اعتبار 90% ممن يعتبرون أنفسهم مسلمين متدينين أن الديمقراطية تعتبر نظاما جيدا للحكم، وتأكيد هذه الفئة على وجود علاقة لهم مع أصدقاء ومعارف من غير المسلمين.
الدراسة اظهرت صورة الإسلام السلبية عند الألمان
"الدراسة كشفت عن واقع مفزع هو تنامي العداء للإسلام في السنوات الأخيرة بشكل غير مبرر ولا علاقة له بواقع التطور الإيجابي للمسلمين"
واقع مفزع

وأشار أونتسيكر -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن الدراسة كشفت عن واقع مفزع هو تنامي العداء للإسلام في السنوات الأخيرة بشكل غير مبرر ولا علاقة له بواقع التطور الإيجابي للمسلمين. ودعا لتعاون السياسة والمجتمع لتعزيز واقع قائم وناجح للتعايش السلمي بين المسلمين وغيرهم في ألمانيا.
وفي نفس الاتجاه، اعتبرت المشرفة على الدراسة ياسمين المنور أن هناك حاجة لثقافة اعتراف ومساواة قانونية للإسلام.
أما وزيرة الدولة للاندماج إيدين أوزوغوز فرأت أن ما كشفت عنه الدراسة من ارتباط قوى لمسلمي ألمانيا بمجتمعهم وتقبلهم لقيمه ونظامه العام، وحرصهم على العلاقة بغير المسلمين، ينفي الأحكام المسبقة المتهمة لمسلمي البلاد بالعيش بمجتمع موازٍ.
وقالت أوزوغوز -ذات الأصل التركي- إن كشف الدراسة عن ارتفاع الرفض الكبير للإسلام بالمناطق التي يقل بها المسلمين يبدو واضحا في مظاهرات حركة بيغيدا بشرق البلاد، واعتبرت أن تراجع الأحكام النمطية عند من لديهم علاقة تواصل مع المسلمين يشجع على تعزيز علاقة المسلمين وغيرهم بمجالات الحياة اليومية خاصة بعلاقة الجوار.

حركة بيغيدا.. عداء للإسلام والأجانب يلهب أجواء ألمانيا الباردة

إحدى مظاهرات حركة "وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب" في مدينة درسدن الألمانية

تشهد المظاهرات التي تنظمها حركة "وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب" المعروفة باسم بيغيدا في مدينة دريسدن الألمانية مشاركة متزايدة، وبينما أبدت جهات رسمية وغير رسمية قلقها من هذه المظاهرات، أبدى آخرون تفهمهم لها
ولوحظ انزعاج الماني رسمي من تزايد أعداد المشاركين بمظاهرات الحركة المعادية للمسلمين والأجانب مساء يوم الاثنين منذ تسعة أسابيع بمدينة دريسدن شرقي البلاد.
واعتبرت ياسمين فهيمي، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك الثاني في الحكومة الألمانية، أن "منظمي المظاهرات يمارسون لعبة خطرة تسمم الأجواء السياسية وتثير الكراهية والأحكام المسبقة"
ودفع تأسيس حركات مشابهة بمدن ألمانية أخرى وتنظيم مظاهرات معادية لـ"أسلمة ألمانيا والأجانب"، وزير العدل هايكو ماس لوصف مظاهرات بيغيدا بأنها "مدعاة للعار ومثار للمخاوف من مخاوف من موجات تحريض جديدة ضد الأجانب"
ماس: مظاهرات بيغيدا تجلب العار لألمانيا 
مشاركة متزايدة
وبدأت حركة بيغيدا بالدعوة لمظاهرات مساء كل اثنين، مقلدة مظاهرات الاثنين التاريخية الشهيرة التي انطلقت في ألمانيا الشرقية سابقا، وأدت إلى انهيار الدولة وتوحيد شطري البلاد
وشارك في أول مظاهرات نظمتها الحركة 500 شخص، ارتفعت أعدادهم تدريجيا حتى زادت عن 10 آلاف متظاهر الاثنين الماضي
وتجمع مظاهرة "بيغيدا" بين تيارات يمينية متطرفة ونازيين جدد وجماعات مثيري الشغب في الملاعب المعروفة باسم "هوليغنز"، إضافة إلى مواطنين من مدن ألمانية مختلفة، يمثل العداء للعرب والمسلمين قاسما مشتركا بينهم
ويقول المتحدث باسم الحركة لوتس باخمان -وهو شخص قالت صحف ألمانية إنه محكوم جنائيا بتهم مختلفة- إن بيغيدا ترفض المخصصات المالية المتزايدة لبيوت اللاجئين المكتظة
وأشعلت مشاركة الآلاف في المظاهرات نقاشات ساخنة، وحظيت باستحسان بيرند لوكيه رئيس حزب بديل لألمانيا المعادي لليورو والوحدة الأوروبية، كما عبر أندرياس شوير الأمين العام للحزب الحاكم عن تفهمه للمظاهرات


بوركهارت: بيغيدا تهدف لجعل عنصريتها ضد المسلمين والأجانب واقعا سياسيا 
تحذيرات
في المقابل حذر غونتر بوركهارت الأمين العام لمنظمة برو أزيل لمساعدة اللاجئين السياسيين والمجتمع الألمان من إبداء أي تفهم لمظاهرات بيغيدا المعادية للمسلمين والأجانب، واعتبر في حديث للجزيرة نت أن "هذه الحركة تهدف إلى جعل العنصرية واقعا سياسيا"
أما رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا أيمن مزايك فيرى أن "مظاهرات بيغيدا تثير أجواء قلق وخوف بين الأقلية الألمانية المسلمة التي تقدر بنحو 4.3 ملايين نسمة"
وحذر مزايك -في حديث للجزيرة نت- من استخدام بيغيدا شعارات يمكن أن تسهم بانقسام المجتمع الألماني لمسلمين أشرار وألمان طيبين، مشيرا إلى أن "النازيين هم من قادوا ألمانيا للخراب وليس المسلمين"
في السياق اعتبرت مديرة معهد المسؤولية الإعلامية زابينا شيفر أن مظاهرات "وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب"، ومظاهرات الحركات المشابهة لها بمدن ألمانية أخرى محصلة واقع تحريضي قائم منذ سنوات في ألمانيا وأوروبا
وقالت شيفر للجزيرة نت إن "كراهية الإسلام والمسلمين أصبحت قاسما مشتركا بين اليمين المتطرف وشرائح متوسطة متزايدة بالمجتمع الألماني، لارتباط ذلك لديها بمخاوف من تغيير هوية البلاد"

شيفر: ما يجري في دريسدن محصلة مناخ تحريضي مستمر 
المسلمون والإرهاب
واعتبرت شيفر أنه لا حاجة للبحث عمن يقف خلف مظاهرات بيغيدا، "بعد أن لعب الإعلام الألماني دورا أدى إلى فرز بالواقع الحالي من خلال تقارير دأبت على الربط بين المسلمين والإرهاب"
وانتقدت تركيز وسائل الإعلام الألمانية على مظاهرات بيغيدا دون تخصيص مساحة تذكر للمظاهرات الشعبية المعارضة لها
وخلصت شيفر إلى أن استمرار التغطيات الإعلامية السلبية التي تربط الإسلام والمسلمين بكل ما هو سيئ وتزايد موجات الهجرة واللجوء إلى ألمانيا، سيعطي قوة دفع لمظاهرات بيغيدا وغيرها

تصاعد في المشاعر المعادية للمسلمين بألمانيا


مدينة دريسدن شهدت مؤخرا عدة مسيرات تندد بالمسلمين

تتصاعد المشاعر المناهضة للهجرة في ألمانيا، ويتسبب ذلك أيضا -وبصورة متزايدة- في خروج مسيرات شعبية معادية للإسلام، وخاصة في مدينة دريسدن كل يوم اثنين

ومع توقع خروج الآلاف في مسيرة اليوم الاثنين، يحذر مسؤولو الأمن الألمان من تزايد جرائم الكراهية، في وقت تظهر فيه نتائج استطلاعات الرأي تأييدا لمطالب المتظاهرين بتشديد سياسات الهجرة في البلاد

وركزت صحيفة "فيلت أم زونتاج" -مثل معظم صحف أمس الأحد في ألمانيا- على مسيرة اليوم الاثنين التي تنظمها جماعة تطلق على نفسها اسم "الأوروبيون الوطنيون ضد أسلمة الغرب". كما أوردت تصريح قائد الشرطة هولغر مونش لها بأن ثمة تزايدا ملحوظا في جرائم كراهية الأجانب في شتى أرجاء البلاد

وتصاعدت هذا العام موجة من المشاعر المناهضة للمسلمين وأيضا تلك المعادية للسامية، حيث انضم اليمينيون إلى عناصر مثيري الشغب في ملاعب كرة القدم للتحريض ضد المسلمين.
وجرى ذلك بينما أصبحت ألمانيا -التي تستقبل مستويات هجرة قياسية- أكبر دولة في أوروبا من حيث استقبال طالبي اللجوء

ودأبت المستشارة أنجيلا ميركل على القول إن بلادها بحاجة إلى مزيد من المهاجرين لدعم القوى العاملة في البلاد، وقالت الجمعة الماضية إنه "لا مجال في ألمانيا" لكراهية المسلمين أو أي أقلية أخرى. وأشار وزير الداخلية الألماني توماس دي مايتسيره إلى أن بلاده لا تواجه مخاطر بشأن "أسلمتها"
مظاهرات مناهضة للمسلمين بألمانيا

المظاهرات المناهضة للمسلمين صارت شبه أسبوعية في بعض المدن الألمانية

خرج الآلاف في بعض المدن الألمانية أمس احتجاجا على ارتفاع مستويات الهجرة وما يعتبرونه "تزايدا لنفوذ الإسلام"، في حين خرجت مظاهرات أخرى مناهضة لهذا التوجه وتدعو للتعايش والتسامح

ودعت إلى هذه الاحتجاجات المناهضة للمسلمين -التي أصبحت حدثا شبه أسبوعي في الأشهر القليلة الماضية- حركة "وطنيون أوروبيون مناهضون لأسلمة الغرب"، والتي تعرف اختصارا باسم "بيغيدا"
وحسب الشرطة، فإن نحو أربعمائة من المعادين للمسلمين خرجوا في مظاهرة مماثلة مناهضة للمهاجرين في برلين
المظاهرات المناهضة للإسلام والهجرة في ألمانيا