حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

الاقتصاد الالماني مبني على الإستغلال

نشر الاخ بوخبزة مقالا على " منتدى اصدقاء المانيا " وانا اؤيده بحكم اقامتي هناك عدة سنوات والعمل هناك والصحفي الالماني وولراف يؤيده ايضا كما نرى هنا " العبودية ما زالت سائدة في ألمانيا "


يقول الاخ بوخبزة متحديا كل شخص

ألمانيا ضاهرياً هي الدولة العظمى ذات الإقتصاد القوي؛ لكن باطنياً من أسوأ الانظمة في العالم
المتحضر. اقتصادها مبني على الإستغلال الفاحش لالعمال البسطاء.


خاصة بعد Agenda 2010 الشهيرة

أغلب الشركات المحلية منها والعالمية المستثمرة في ألمانيا همها الوحيد هو التربح وإستغلال اليد العاملة التي يسمونها  " Human capital "

مستوى المعيشة سينحدر إذا ما كانت الزوجة لا تعمل؛ لذالك تلجأ أغلب الأسر لترك اولادها للحاضنات لتربيتهم. بصراحة نظام حقير وشبه ديمقراطي

في Luxembourg على سبيل المثال؛ الاجور أرفع من نظيرتها في ألمانيا رغم أنها بلد صغير وليست مصنعة واقتصادها يعتمد على إسداء الخدمات بدرجة أولى فإن شعبها يعيش أحسن بكثير من الألمان

نظراً لقلة الضرائب والميزات التي تتمتع بها الأسر من الدولة. ولا أريد هنا أن أذكر هولندا وسويسرا وهما أيضاً دولتان صغيرتي الحجم وغير مصنعة

أما قصة جلب المهاجرين فهي حسب رأيي هراء، كلام لالإستهلاك لا أكثر. شركات جائعة تريد جلب أدمغة العالم الثالث وعقول بلدان اوروبا الجنوبية المنهارة إقتصادياً لمنافسة الألمان في الأجور بحجة الافتقاد إلى اليد العاملة المتخصصة
عندما تكون عديم والإحساس وتنجب " طزينة" صغار مثل الغجر والرومانيين. فإنهم مجبورين على إطعامك. تشتغل في الأسود وتحصيل على اعانات الدولة. أما إذا أردت الإعتماد على نفسك لتوفير لقمة العيش بكرامة فإن الماكينة الألمانية 
ستدور لتجعل منك إنسان ألي تعيش فقط في عطلة نهاية الأسبوع لذلك ترى الوجوه يوم الجمعة بشوشة وفي غاية السعادة أما صباح يوم الإثنين فحدث ولا حرج كل الوجوه تكون عابسة. على فكرة الالمان حسب رأيي لا يحبون العمل مثل ما يشاع عنهم بل هم مجبورين على مجارات نسق النظام. عندما تكون أجنبي، يجب عليك أن تجتهد 10 أضعاف ما يجتهد الالماني لكى تتساوى معه في العمل. هذا غير معقول في بلد متحضر يحترم حقوق الانسان في تكافؤ الفرص 

المهم ألمانيا ليست واحة كما يراها العالم

غلبية الشغل الكثير و الموجود هو Aufbasis يعني 450 اورو لكي لا تدفع لك الشركة ضريبة التقاعد يعني 0 اورو دخل لك في صندوق التقاعد , تانيا كترة اعمال جزئية Teilzeitarbeit لا تتعدى 800euro و مع قطع الضرائب و التامين الاجباري يبقى لك حوالي 550 او 600 اورو هل هاته نقود تعيش فيها هنا. يعني كشخص يعيش بمستوى متلا 2000 درهم في المعرب او 2ملاييت دينار جزائري هل هادا يكفي. 

و ادا عندك حض كبير ان تعمل عمل يومي غير جزئي فانك غالبا تجد عملا عن طريق شركات الوساطة الحقيرة الاستغلالية Zeitarbeitfirmen

يربحون عنك اموالا طائلة جالسون في مكاتب مع المكيف و انت تصرف عنهم و تشتغل لهم كالمحرات و يعطونك فتات و 
تخلص ضرائب و تامين و مواصلات و انتضر ما سةف توفر هه, غالبا لن تجد عمل قار او مباشرة مع الشركات الكبرى بدون 
شركة الوساطة اللعينة و عقد العمل يجدد دوريا و غير دائم ويمكنهم طردك ادا لايوجد Projet الحل الوحيد ان تعمل 450اورو و عمل اسود بدون ضرائب او ان تطلب بطالة و تشتغل في الاسود هدا ادا كنت تريد توفير المال اما فقط اكل و كراء فانت ستعيش على بطنك

المانيا والالمانين اقسم بالله لا يريدون اجانب و خصوصا المسلمين هم يحبدون اجانب اوروبا الشرقية اصحاب العيون الزرقاء و الشعر الاصفر فقط للانجاب و المفارقة العجيبة ان المسلمين و غجر رومانيا و بلغاريا هم الدين ينجبون بكترة مقارنة مع الروس و الاكرانيين المدمنيين غالبا على الخمر

المانيا تشغل شعبها اولا و يحصلون على احسن الوضائف تم ياتي الاجنبي و في دولنا الاسلامية و العربية العكس هو الصحيح