حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

الأمم المتحدة تنتقد ألمانيا بسبب اعتدائها على المسلمين

 طالب "هاينز بيليفلدت" - مسؤول الأمم المتحدة المعني بموضوع حرية الأديان - "ألمانيا" بضرورة التعاون بين الدولة والمجتمعات الدينية؛ وذلك من أجل توسيع دائرة التعددية الدينية والمذهبية.

وقد صرح "بيليفلدت" في مقابلة مع وكالة الأنباء الكاثوليكية أنه ليس من الصحيح ألا يتمكن المسلمون إلا من حضور مؤتمرات ذات هياكل معينة حتى لو كانت غير مهمة بالنسبة لهم أساسًا؛ فبذلك تقف الدولة في موقف المذنب تجاههم؛ لأنها تعترف بالحرية الدينية وتعاملهم كهيكل مستقل بعد ذلك.

تمتلك الجماعات الدينية الرئيسية في "ألمانيا" مؤسسات عامة، وبالنسبة للجمعيات الإسلامية فإن أكثر ما تطالب به هو وضع منهج للتعليم الديني ووجودها كشريك ملزم للدولة.

إضافة إلى ذلك فقد انتقد "هاينز بيليفلدت" فكرة حظر الحجاب في "ألمانيا"، وقال: إنه مطلب غير شرعي لأن قوانين الدولة تمنع مثل هذا الحظر بالنسبة للرموز الدينية كاستثناء خاص، واعتبر أنه من المفترض اعتبارها قيمًا ثقافية تُحتَرَم، وأنه لا يمكن الجدال في هذا الأمر لأنه بلا فائدة. انتهى