حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

ميركل و إذكاء الحرب

انجيلا ميركل و إذكاء الحرب الثقافية ضد المسلمين
تهجم على حرية الاديان وتنتهك حقوق الانسان
ليس بغريب الحقد على الاسلام والمسلمين والتطاول على الشعائر الاسلامية و إذكاء الحرب الثقافية ضد المسلمين و تشجيع ودعم اعداء الاسلام من طرف المستشارة الالمانية انجيلا ميركل وهي ابنة قس بروتستانتي نشأت في ألمانيا الشرقية وتقود حزبا غالبية أعضائه من الكاثوليك
سبق ان صرحت ميركل ان ثقافة الشعب الالماني تقوم على قيم مسيحية ويهودية وظلت هكذا لمئات ان لم يكن لالاف السنين و ان على المسلمون في المانيا ان يطيعوا الدستور الالماني لا الشريعة الاسلامية اذا ارادوا ان يعيشوا في المانيا
وقد أشارت في تصريح سابق لها إلى أن مآذن المساجد يجب ألا تكون أعلى من أبراج الكنائس
وكثيرا ما كرمت المسيئين للاسلام ولنبي الاسلام وشجعتهم على ذلك و تضامنت ميركل مع المطالبين بمنع الحجاب وهاجمت الحجاب وشبهته حكومتها بالارهاب رغم كون هذا الهجوم هجوما على حرية الاديان وانتهاكا لحقوق المسلمين كانسان 

وقالت المستشارة الالمانية ان اسرائيل هي الديمقراطي الحقيقي الوحيد في الشرق الاوسط

الصهيونية هي طريق اليهود الصحيح

تقول ان الصهيونية هي طريق اليهود الصحيح وتهاجم المعارضين للصهيونية مثل رئيس الوزراء التركي اردوغان الذي صرح ان الصهيونية جريمة ضد الانسانية مضيفا ان اليهود كشعب لهم الحق في تقرير المصير وان الصهيونية كحركة وطنية للشعب اليهودي هي اشعال نار الحرب
وقالت المستشارة الالمانية ان اسرائيل هي الديمقراطي الحقيقي الوحيد في الشرق الاوسط




انجيلا ميركل : على المسلمون في المانيا ان يطيعوا الدستور الالماني لا الشريعة الاسلامية

قالت ان ثقافتنا تقوم على قيم مسيحية ويهودية

برلين – رويترز
قالت المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل الاربعاء انه يتعين على المسلمين أن يطيعوا الدستور الالماني  لا الشريعة الاسلامية اذا أرادوا أن يعيشوا في ألمانيا التي تشهد نقاشا حول دمج أربعة ملايين مسلم يعيشون هناك.
وأضافت ميركل "من الواضح الان أن لدينا أيضا مسلمين في ألمانيا، ولكن من المهم فيما يتعلق بالاسلام أن تتطابق القيم التي يمثلها الاسلام مع دستورنا، "فما يطبق هنا هو الدستور.. لا الشريعة"، واوضحت ان ألمانيا تحتاج الى أئمة "متعلمين في ألمانيا ولديهم جذور اجتماعية هنا".
وأكدت أن ثقافة ألمانيا "تقوم على قيم مسيحية ويهودية وظلت هكذا لمئات ان لم يكن لالاف السنين".
وحث زعماء معتدلون من بينهم الرئيس الالماني كريستيان وولف الالمان على قبول حقيقة أن "الاسلام يخص أيضا ألمانيا"
وخصص وولف الذي يعتبر منصب رئيس ألمانيا الذي يشغله شرفيا بالاساس جزءا من كلمة له بمناسبة مرور 20 عاما على اعادة توحيد ألمانيا بطريقة ديمقراطية يوم الاحد الماضي ليحث على ادماج متناغم للمهاجرين الذين كانوا يعتبرون حتى عقد مضى "عمالا ضيوفا" سيعودون في النهاية الى بلادهم.
ولكن حيثما ركزت وسائل الاعلام على تصريحات وولف عن الاسلام قالت ميركل ان وولف أكد "الجذور المسيحية واليهودية" لالمانيا.
وتشير استطلاعات الرأي الى ان كثيرا من الالمان يتعاطفون مع اراء تيلو سارازين عضو مجلس ادارة البنك المركزي الالماني "البوندسبنك" في كلماته وكتاب أصدره والذي اتهم المسلمين بامتصاص برامج المساعدات الاجتماعية وانهم اغبياء وعالة على الشعب الالماني .

المزيد عن ميركل و  تيلو ساراتسين وكتابه المانيا تنهي وجودها بنفسها تجدوه هنا

الداعية النصراني الخطير تيلو ساراتسين 

القادة الالمان يتكلمون 

ميركل تسيئ لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم


هذه المرة بمستوى جديد، لما قامت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بتكريم الرسَّام الدنمركي كيرت فيسترجارد، والذي أعدَّ رسومًا كاريكاتيرية وضيعة تسيء للنبي محمد ونشرها في صحيفة يلاندس-بوستن الدنماركيَّة في سبتمبر 2005، فلقد سلمت المستشارة الألمانية جائزة حرية الصحافة في ختام ندوة دوليَّة حول وسائل الإعلام في برلين، قائلة: إن مهمَّة فيسترجارد هي الرسم، مشددةً على أن "أوروبا هي المكان الذي يسمح فيه لرسام كاريكاتير برسم شيء كهذا"، مضيفة : "إننا نتحدث هنا عن حرية التعبير وحرية الصحافة" فيسترجارد حصل على جائزة التقدير "لالتزامِه الراسخ بحرية الصحافة والرأي وشجاعته في الدفاع عن القِيم الديمقراطيَّة على رغم التهديدات بأعمال العنف والموت" التي يتعرض لها، بحسب المسئولين عن الجائزة.

التكريم الألماني للرسَّام الدانمركي بعد هذه السنوات الطويلة وبعد أن كاد الناس أن ينسوا إساءته، فيه امتهان للمسلمين واستخفاف بالأمة العربية والإسلامية وبشكل مُخجلٍ ومخزٍ.

الحديث عن حرية الرأي والشجاعة هنا حديثٌ كاذب ويفتقر للأخلاق بحدها الأدنى، فالشجاعة لا تكون بانتهاك الحرمات الدينية لمليار ونصف من البشر

تكريم ميركل لفيسترجارد فيه تحريضٌ وتشجيع للفنانين والأدباء الغربيين والألمان على التجرُّؤ على المقدَّسات الإسلامية والسخرية منها، لينالوا الشهرة الإعلاميَّة والحظوة لدى القيادات السياسية، كما أن في موقف المستشارة إساءة للمسلمين الألمان والأوربيين والتعامل غير المباشر معهم كمواطنين من الدرجة الثانية، فالإساءة لدينهم من الأمور التي تحظى برعاية وعناية الدولة وعلى أعلى مستوياتها.

الحديث عن حريات الصحافة والتعبير والديمقراطية تبدو كذبةً فاقعة ونحن نرى أن الحلفاء الرئيسيين للغرب في العالم الإسلامي هم الأنظمة القمعيَّة والدكتاتورية والتي تنوء بالفساد المالي والإداري. 

الأمر العجيبُ أن ميركل وفي ذات المناسبة ندَّدت بعزم الكنيسة الأمريكيَّة في فلوريدا إحراق نُسخ من المصحف، معتبرة الخطوة "عملاً غير مقبول إطلاقًا ."

وقالت المستشارة الألمانية: "إذا كان هناك قس متطرِّف في الولايات المتحدة يريد أن يحرق المصحف في 11 سبتمبر، فإنني أجد في ذلك نقص احترام وعملاً مُشينًا وخاطئًا " .

لاعجب فالتنديد سياسي لان هذا التنديد بمسألة حرْق القرآن جاء فقط بعد التحدير من خطورة الحدث على حياة الجنود الألمان في أفغانستان، فألمانيا تشارك بقوة قوامها نحو خمسة الآف جندي في منطقة الشمال الأفغاني معظمهم في مقاطعة كوندوز، حيث قتل منهم العشرات.

وتعتبر قوات الاحتلال الألمانية ثالث أكبر قوة في القوات الدولية العاملة في أفغانسان بعد الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، حيث تتواجد في منطقة الشمال

وكأن دافع هذا التنديد هو الحرص على حياة جنودها، وليس على مشاعر المسلمين ولا مقدساتهم، وإلا كيف نفهم هذا التناقض الصارخ في مواقف المستشارة الألمانيَّة ؟

 ميركل تنتقد إلغاء عرض أوبرا تسيء للرسول الأعظم


انتقدت المسثشارة الالمانية انجيلا ميركل قرار ءالغاء عرض اوبرا لموتسارت خوفا من ردود فعل ءاسلامية غاضبة عليها لتضمنها مشاهد تعتبر مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم .
 وقالت ميركل في مقابلة مع صحيفة (نيي برس) علينا ان نتنبه والا نتراجع امام التخويف الذي يقف وراءه  ءاسلاميون رادكاليون مستعدون لارتكاب اعمال عنف .
واوضحت مديرة دويتحيفتش اوبراكريستن هارمز في مؤتمر صحفي عقدته الثلاثاء ان عروض شهر نوفمبر/تشرين الثاني لاوبرا يدومنيو لموتسارت التي يمكن ان يعتبرها المسلمون استفزازية الغيت بعد ان اشارت الشرطة الى مخاطر غير محسوبة على الجمهور و العاملين في الاوبرا .
ففي احد المشاهد ياتي ملك كريت يدومينيو برؤوس كل من بوزييدون (الاه البحر) ويسوع المسيح وبوذا والنبي محمد ويضعها على اربع كراسي على ما اوضحت دار الاوبرا في بيان وهذه الاوبرا التي تصرف بها هانس نوينفيلس والمؤلفة من ثلاثة فصول سبق ان عرضت عام 2003 واثارت حينها ردود فعل قوية لدى الجمهور . 
وكان يفترض ان يعاد عرضها في 5 و 8 و 15 و 18 نوفمبر وصدرت ردود فعل المانية كثيرة من مختلف التيارات السياسية في البلاد تندد بالغاء عرض الاوبرا .
وتاتي هذه المسالة بعد الضجة التي اثارها كلام للبابا بنديكت السادس عشر تطرق فيه الى الاسلام والعنف وادى الى موجة احتجاجات عارمة في العالم .