حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

سبب استقبال ألمانيا للاجئين السوريين "سر خطير" !


السبب هو تنصيرهم  فالمانيا تشن حملة تنصير ضد المسلمين ولا احد يتكلم للاسف الشديد ولو ان احدا فيه ذرة اسلام لحار وغار على اخيه المسلم واخته المسلمة اللذان شردا وضاعا ونصرا

فقضايا المسلمين صارت متاجرة انهم يمكرون لاكن سيمكر الله وهو خير الماكرين ونستودع
اخواننا بالمانيا الله الذي لاتضيع ودائعه ولن يفلحوا لان احواننا ولدوا وتربوا على الفطرة التي فطر الله الناس عليها ولا احد يستطيع اطفاء نور الاسلام وسيزداد عددالمسلمين في المايا انشاء الله.

والسبب الاخر هو ان المجتمع الالماني يعاني من شيخوخة مزمنة والحكومة مضطرة الى اليهم للتصدي لهدا التهديد الجغرافي  فقد اشار عدة خبراء في هذا الصدد الى سبب يرونه رئيسا في استفبال برلين لعدد كبير من اللاجئين يتمثل في حاجة المانيا الماسة اليهم لان المجتمع الالماني يعاني من حالة شيخوخة مزمنة لم تفلح معها اجراءات الحكومة الالمانية للحد منها بتشجيع زيادة النسل ورفع معدل الولادات والتقارير اوردت ان عدد سكان المانيا الذي فاق ثمانون مليون نسمة مرشح الى التراجع الى سبعة وستون خلال السنوات الاربع المقبلة

ولم يقف الامر عند هذا التهديد الجغرافي بل مس ايضا الجانب العقائدي للاجئين حيث كشفت تقارير عن حقيقة الجهود الدئوبة للكنائس الالمانية وما تمتلكه من ميزانيات ضخمة ومن جيوش منصرين يستغلون كوارث المسلمين وحاجتهم وفقرهم لتنصيرهم فمع كل صندوق مساعدة كتب للاطفال عن المسيح والديانة المسيحية مثلا

يقول كبار اللاجئين انهم يرون هذا لاكنهم محتاجون الى قبول المساعدات اما الصغار فقد عبروا عن فرحتهم بالكتب لان فيها صور جميلة

وقد لخصت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل بطريقتها السياسية كل هذا في جملة واحدة لما قالت لشعبها الرافض للاجئين انه في حاجة الى اليد العاملة


شاهد هذا الشريط



اما المخابرات الالمانية فانها فانها تمارس عملا مرفوض اخلاقيا الا وهو وضع اللاجئين وخاصة السوريين منهم تحت الضغط حيث عرضت عليهم الحصول على الحمانية القانونية مقابل التجسس والتزويد بمعلومات حول اسرار المسلمين وفي حال رفضهم هذا التعاون فانهم سيحرمون منها وقد حرم الكثيرون منها واصبحوا عرضة لجرائم احفاد هتلر الارهابية

معلومات تحتاجها المخابرات الالمانية لتستكمل بها تعاونها مع نظيرتها الاسدية


واما اهل الاغتصاب الالماني الوحشي وتجار البشر فلهم اهداف اخرى قد تراها هنا



هذه هي الحقيقة التي يجب على المستشار الالمانية ان تخبر بها طفالهم غدا والا اخبرناهم بها اليوم قبل غد
وليست الحقيقة ما قالته في هذه الرسالة


انه ليس من الاخلاق الكذب على الاطفال وتضليلهم ولتعلم السيدة ميركل ان كل شيئ صار واضحا اليوم وان العالم الاسلامي قد استيقظ من نومه العميق وان الاسلام قادم



اقرا ايضا