حكم الماني فاحش وجبان في منتهى الظلم والعنصرية يفضح هنا لاول مرة رغم محاولات المخابرات الالمانية بمساعدة المغربية وسحرتها وبلطجيتها سنوات وليزالون منع ايصال هذه الحقيقة

اللاجئون السوريون في ألمانيا

قصص لجوئهم ترويها لنا احذيتهم ونظرة واحدة الى اعينهم تكشف عن الاهوال التي مروا بها وعن الحزن والارهاق الذي يعانونه



هذان الحذاءان مرتزار يمتلكهما يتحدث الذي بصوت هامس، ولا أحد يعرف ما الذي مرّ به هذا الطفل من تجارب وأهوال أثناء رحلته. لكن نظرة واحدة إلى عينيه تكشف عن الحزن والإرهاق الذي يعانيه. وصل مرتزار مع شقيقتيه الكبرتين فقط إلى ألمانيا. قتل والده، بينما لم تقم والدته بالرحلة بسبب هرمها.


هذان الحذاءان تمتلكهما الفتاة زينب (18 عاماً)، وقطعت بهما رحلتها إلى ألمانيا لمسافة 4600 كيلومتر. قطعت زينب هذه المسافة في 18 يوماً، وأغلبها مشياً على الأقدام. كادت زينب أن تموت غرقا، هي وعائلتها عندما انقلب قارب التهريب بين تركيا واليونان


زينب (يسار في الصورة) مع زوجة أخيها حياة. مصاعب الرحلة على الأقدام التي استمرت ثلاثة أسابيع تقريباً تركت آثارها على وجه الفتاة. ويقول زوج زينب، سليم، إنها تعرضت للضرب على الحدود النمساوية الألمانية.


وما ان ظنوا انهم قد نجوا من الجرائم الاسدية والاهوال التي مروا بها اثناء رحلتهم حتى وجدوا انفسهم عرضة للاستغلال والاعتداءات النازيين
اعتداءات صرحت بها بعض الحركات والاحزاب السياسية مثل "حزب بديل لألمانيا" اليميني المتطرف والتي وصلت الى اضرام النار في مساكنهم والمطالبة برميهم بالرصاص
اقرا ايضا


واستغلال لم تصرح به احزاب اخرى كحزب انجيلا ميركل المسيحي

اقرء ايضا